📌 أولًا: يعني إيه "النقدية وما يعادلها"؟
هي الفلوس اللي مع الشركة حاليًا أو أي استثمار قصير المدى جدًا ممكن يتحول لنقد بسهولة بدون خسارة في قيمته.
ودي مهمة لأنها بتوضح للشركة سيولتها الفورية وقدرتها على الوفاء بالتزاماتها.
 |
| النقدية ومايعادلها |
✅ شروط الأصل عشان يُعتبر "نقد أو ما يعادله":
- سهل يتحول لفلوس 💵 (قابل للتحويل لمبلغ نقدي محدد).
- قيمته ما بتتغيرش كتير 📉 (مش معرض لمخاطر كبيرة أو تقلبات سعرية).
- قصير الأجل ⏳ (يستحق خلال 3 شهور أو أقل من تاريخ الشراء).
📝 أمثلة عملية:
- أذونات الخزينة: زي لما تشتري الشركة ورقة مالية من الحكومة مدتها شهرين، تقدر تبيعها أو تصرفها بسهولة.
- الودائع قصيرة الأجل: لو الشركة حطت فلوسها في بنك كوديعة لمدة شهر واحد.
- الأوراق التجارية: زي سندات دفع قصيرة المدة من شركات تانية.
لكن لو الشركة اشترت أسهم عادية أو استثمارات طويلة الأجل ➡ مش بنعتبرها نقدية وما يعادلها، إلا لو كانت أسهم ممتازة قرب ميعاد استردادها جدًا.
💡 ملاحظات مهمة:
- المبالغ المستحقة للبنوك (القروض) تعتبر أنشطة تمويلية، مش نقدية.
السحب على المكشوف (Overdraft):
- لو رصيد الشركة في البنك أحيانًا موجب وأحيانًا سالب (سحب على المكشوف)، يعتبر جزء من النقدية وما يعادلها لكن بالسالب.
- مثلًا: الشركة عندها 100,000 جنيه في البنك، وعليها سحب على المكشوف بـ 20,000 جنيه ➡ النقدية الصافية = 80,000 جنيه.
📊 مثال رقمي مختصر:
في 1 يناير:
- كاش في الخزنة: 50,000 جنيه ✅
- وديعة شهرين: 100,000 جنيه ✅
- أسهم عادية: 200,000 جنيه ❌
- سحب على المكشوف: 10,000 جنيه سالب
إذن:
النقدية وما يعادلها = 50,000 + 100,000 − 10,000 = 140,000 جنيه